أهلاً بك في يلا مزاج ...تؤمن بحق حرية التعبير للجميع

يلا يا عربي ...مشروع الشباب العربي في زمن كورونا

اسم المؤلف : NAIMA KOULAIBI

12-07-2020 الساعه 04:57 PM 0 0

  • يعيبر عام 2020 هو عام كورونا بامتياز  هذا الوباء الذي اطل عى البشرية بوجهه المرعب المخيف فقلب كل الموازين الاقتصادية و الطبية و الاجتماعية و غيرها و كشف النقاب عن الكثير من الامور كانت قبل كورونا بعيدة عن تفكير الانسان العربي و الحكومات العربية و اقصد هنا تفعيل التعاملات التجارية و التسويقية من خلال العالم الافتراضي بشتى صوره واشكاله لذلك كان من الضرو ري نشر الوعي و اكتساب المهارة اللازمة لخوض غمار التجارة الالكترونية و التسويق الالكتروني من خلال برامج و مشاريع مدروسة موجهة للفرد العربي على وجه الخصوص و نضرب المثال هنا  بمشروع يلا يا عربي لتاهيل مليون مسوق و تاجر الكتروني فما حقيقة هدا المشروع ?
  •  
  • مشروع يلا يا عربي هو برنامج تدريبي تاهيلي في مجال التجارة الالكترونية و التسويق الالكتروني وفق خطة نظرية وعملية مدروسة تقدم للمتدرب كل ما يحتاجة حول هذا المجال من خلال عدة باقات تدريبية لكل باقة سعر محدد حسب الميزات و العروض التي تقدمها  كما ان المشروع يمكن المشاركين من امتلاك ادوات التجارة الالكترونبة و اهمها متجر الكتروني خاص بكل متدرب  يعرض فيه منتجاته او خدماته .بالاضافة الى ذلك فمشروع يلا يا عربي ليس مجرد برنامج تدريبي بل هو فرصة لعروض الاستثمار و التجارة من خلال انشاء مخازن على الارض في عدة دول مثل الصين وتركيا لتخزين السلع و المنتجات الخاصة باعضاء مشروع يلا يا اربي قبل شحنها لوجهتها المطلوبة كما ان القائمين عل المشروع و على راسهم الدكتور خالد محمد خالد يقدم لطلابه في مشروع يلا يا عربي الخبرة العملية و النظرية المطلوبة للنجاح في عالم التجارة و التسويق اللكتروني بتقديم النصائح و الاسرار التي اكتسبها عبر سنوات طويلة من العمل في هذا المجال .
  • و اخيرا يمكن القول ان مشروع يلا يا عربي هو فرصة تدريبية و استثمارية حقيقية موجهة للشباب العربي الطامح الى تحسين اوضاعه المادية و ذلك باستغلال قدراته و مواهبه الدفينة لتصبح مورد للكسب عبر الانترنت او للحصول على مهارات تسويقية في عالم المنافسة الالكتروني او ليحقق طموحه بتحقيق مشروع تجاري الكتروني يناى به عن مخاطر التجارة التقليدية و في المقابل عليه يالعمل الجاد و التفاني في طلب العلم و المهارة اللازمة لتحقيق هذا الطموح.

التعليقات

التعليقات

اترك تعليقك

يجب تسجيل الدخول اوﻻ ﻻضافه تعليق