ما عادت الوظيفة تفي بالغرض المطلوب ، و ما عاد أجرها يلبي متطلبات الحياة اليومية الضرورية فما بالك بالكماليات . ثمان ساعات و أنت مربوط ، أحيانا أكثر من ذلك . تقضي جل يومك بعيدا عن عائلتك تعمل لتجني المال من أجلهم ،لكن في الأخير لا تنال رضاهم ، و لا تسمع منهم كلمة شكر لماذا يا ترى؟
لالشيء سوى لأن ما تجنيه من مال لا يلبي متطلبات الحياة العصرية خاصة بالنسبة للشباب ،فهل تستمر على هذا الوضع ؟
هل ترضى و تقول هذاما قسمه الله لي ؟ طبعا و حتما لا ، لابد لك من طريقة للتغيير ، يجب أن تبحث عن حل يحررك من هذا الوضع المزري ، هذا الوضع الذي أدخلك دائرة الروتين القاتل ، و جعلك كفأر يدور في حلقة مفرغة.
أين ستبحث عن الحلول يا ترى؟ من أين سيبدأ التغيير ، و كيف ؟
كل هذه الأسئلة إجاباتها ستجدها في مكان واحد ما عليك فقط الا أن تضغط على هذا الرابط و سيفتح لك باب يدخلك عاما من التحديات الممتعة ،عالما يشعرك بالحياة و يعطي لحياتك معنى ، و يجعل لها هدفا و مسعى
التعليقات