أهلاً بك في يلا مزاج ...تؤمن بحق حرية التعبير للجميع
اسم المؤلف : سزرمنلذ
19-12-2016 الساعه 01:39 PM 0 0
تقدم أسواق دول تحالف الخليج للمستثمرين فرص ربح نسبة عالية من الأرباح بتوظيف الأصول الملائمة والإستشارة في القطاعات العديدة.
تمّ تأسيس تحالف دول الخليج في أبو ظبي في 1981، كمنظمة إقتصادية عالمية تعمل للبلاد في الخليج. هذه البلدان اليوم مثل الكويت، السعودية، الإمارات، عمان، قطر والبحرين جزء من دول الخليج. تمّ وضعها لتحديد وتسهيل الفرص للتجارة، السفر، الشحن والعلم في المنطقة، وفي مرحلة لاحقة في العالم كلّه.
منذ بدئها، شكلت دول الخليج وجهة إستثمار أساسية وتضمّ مساحة كبيرة في المنطقة من حيث أسواق الأسهم. الركود الإقتصادي العالمي والثورات في عالم الأسهم، تطورت دول الخليج من حيث الأعمال وكبرت الآن كقوة جيّدة في قطاع الخدمات المالي.
تخدم دول الخليج كوسيط تجارة مهمّ بين المنطقة وباقي العالم. مكانها الإستراتيجي يجعلها ملائمة للعديد من فرص الإستثمار، من داخل الدول ومن خارجها أيضاً. في الأوقات الأخيرة، برزت إدارة الثروات في دول الخليج كأساس في أسواق الأسهم، إنّها صناعة نامية يرعاها المقاولين الخبراء والخبراء الماليين. نموها يساعد في إسراع الأعمال في المنطقة.
في السنين الأخيرة، باتت شركات التداول الشهيرة تساعد الأعمال المخلية للحصول على إكتتابات قيّمة وإدراج في أسواق أسهم المنطقة. هناك أيضاً تزايد في عدد الشركات المدرجة، وتزايد في منافسة الأسواق لمساعدة النمو. نرى اليوم أنّ المستثمرين المستقلين والشركات تمرّن أنفسها للحصول على أرباح أعلى في الأسواق، خصوصاً من أسواق الأسهم، لذا يوظفون بعضاً من إستثمارات المنطقة الأكثر شهرة، كذلك شركات إدارة الأصول وغيرها من الشركات.
المستثمرين العالميين يحصلون أيضاً على ترحيب إلى أسواق دول الخليج، مع إستثمارات دولية تنجذب إلى المشاريع الجديدة ووضع شركات جديدة في المنطقة. التطور القويّ مثل فتح سوق تداول الأسواق السعودية، على سبيل المثال، قد جذب إستثمار أجنبي أكثر من السابق. شاهدنا كيف قررت السعودية فتح أسواق رأس مال الأسهم للمصارف، شركات التداول، شركات التأمين وشركات إدارة الأموال جذبت إستثمار أجنبي مباشر إلى البلاد.
بالإضافة إلى ذلك، شركات الإستشارة المالية وإدارة الثروات ساعدت في تسهيل بعض من أكبر صفقات للشركات في أسواق الأسهم. أدى هذا إلى نمو أكبر في الأسعار.
التعليقات